
قالت عضو المكتب التنفيذي لهيئة التنسيق المشترك بين نقابات التعليم الثانوي والأساسي مريم بنت عثمان إن وزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي تمارس الضغوط على المضربين، "وبذلت كثيرا من الأموال لمحاولة منع الإضراب"، مردفة أن الهيئة لن تتراجع عن الإضراب قبل تلبية مطالبها الخمس.
وأضافت بنت أحمد عثمان في تصريح إعلامي على هامش وقفة احتجاجية نظمتها الهيئة صباح اليوم الأربعاء أمام مبنى وزارة التهذيب أن من بين الضغوط التي مارستها الوزارة على المدرسين هي منع المكلفين بالتدريس من الإضراب وتهديد بعض المضربين.
واعتبرت بنت أحمد عثمان أن عهد التهديدات قد ولى وأن هيئة التنسيق المشترك بين نقابات التعليم الأساسي والثانوي لن تتراجع عن الإضراب قبل استجابة وزارة التهذيب لمطالبها.














