
قدم عدد من كبار السياسة والمنتخبين والوجهاء ، وبعض الوفود القبلية، وبعض الصحفيين، تعازيهم الشخصية لأسرة الوجيه الراحل محمدو ولد باب، فى قرية "أكدرنيت"، أو عبر الاتصال بذويه هاتفيا خلال الساعات الماضية.
وقد كانت وفود " ترمسه" و"القوقري" و"أم الحياظ" و" الحضرة" و" لقليه" و" أخظوره" و" قنيو" و" البصرة" و" أحسي لعبيد"،وأعوينات أزبل" أول الواصلين لتقديم التعزية فى وفاة الرجل الذى عاش 95 سنة، ظل خلالها أحد أبرز رموز منطقة أوكار، وأحد الفاعلين فيه.
وقد كان رئيس الجمعية الوطنية الشيخ ولد بايه والوزيرين السابقين ؛ سيدي محمد ولد محم، والمختار ولد أجاي أول المتصلين بعائلة الراحل للتضامن وتقديم واجب العزاء، كما قدم والى الحوض الشرقى الشيخ ولد عبد الله، ووالي الحوض الغربي محمد المختار ولد عبدي تعازيهما للأسرة بعد الإعلان عن وفاة الفقيد، مساء الجمعة، بعد وعكة صحية ألمت به.
كما زار عمدة أم الحياظ بادي ولد الخليفه الأسرة فى وفد كبير من أقاربه لتقديم واجب العزاء، وتبعه نواب رئيس المجلس الجهوى فى الحوض الغربى محمد ولد حيمدات ونائب رئيس المجلس الجهوى خدجة بنت صمبار، كما اتصل رئيس الجهة ختار ولد الشيخ أحمد، ورئيس المجلس الجهوي في الحوض الشرقي محمدو ولد التيجاني للتعزية كذلك.
وقد بعث العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو برسالة تعزية مؤثرة إلى أسرة الفقيد، كما أوفدت جمعية المستقبل مدير فرعها بالحوض الغربى سعدنا ولد المصطف، وأتصل أمينها العام شيخنا ولد سيدى ولد الحاج معزيا فى رحيل ولد بابه.
وقد صدرت عدة بينات معزية فى رحيل الفقيد من زاوية الشيخ سيدي المختار الكنتي، واتحاد الزوايا القادرية فى افريقيا، ونقابة الصحفيين.
وتواصل عدد من من أعضاء الحكومة مع الأسرة للتعزية والتضامن معها، كوزير الزراعة ووزير التجهيز والنقل ووزير الثقافة والشباب والرياضة، ورئيس الاتحادية الوطنية لكرة القدم أحمد ولد يحي.
وقدم نواب من المعارضة والأغلبية التعازى للأسرة خلال الأيام الأولى للتعزية














