الفرنسية مشكلتها أنها تحولت من لغة تواصل وإدارة إلى وسيلة احتكار وغبن وتهميش للآخرين، وهنا يكمن الخلل ...
فيه فرق كبير أن يعطى لكل ذي حق حقه بأي لغة يريد، وبين أن تتحول لغة واحدة إلى مصدر غبن وحرمان للآخرين، وتكون المأساة مضاعفة عند ما تكون هذه اللغة ليست لغتنا الرسمية؛ وهذا ما يحدث مع الأسف وكلنا يعرف ذلك..
وهذا وضع عار ومؤسف، وحان الوقت لتغييره بشكل مسؤول وبناء؛ لأنه باختصار لا يمكن أن يستمر..