يصادف التاسع من ابريل الذكري العاشرة لميلاد مصحة التوفيق و هو مناسبة لتقديم الشكر و الامتنان لكل من ساهم من قريب او بعيد في اخراج الفكرة الي النور و تجسيدها علي أرض الواقع حتي اصبحت معلما بارزا .
كان كل ذلك بفضل الله و بتضافر جهود و مساعدة العديد من الاخوة
*الأخ الوزير أحمد مولاي أحمد و مكتبه Bumec
*أخي و صديقي المرحوم ممود محمد خالد الذي أدين له بالكثير من التشجيع المعنوي و المادي في الأوقات الصعبة. أرجو الله أن يتغمده بواسع رحمته
*بنك BCI و خاصة المستشار بمب افال bamba fall و أخي محمد محمود حوبت Med Mahmoud Hawbett الذي كان حاضرا في كل مرة نحتاجه بالموافقة علي التمويلات و تقديم جميع التسهيلات. فتم عن طريق هذه التمويلات توسعة الحالات المستجلة و قسم العمليات و الانعاش و المختبر و كذلك اقتناء أجهزة الاشعة بما فيها اسكانير فله منا جزيل الشكر.
*الاخ و الزميل دكتور أحمد الزين Ahmed Ez-zeine الذي التحق بنا باكرا و شكل قدومه اضافة نوعية.
*الأستاذ المخدر محمد ببها الذي يحصن مرضانا بتلاوته المتواصلة للقرأن العظيم مع ما يتخللها من نكت بني ديمان الطريفة. و يبدو أن الدكتور صدفي يسير علي خطاه
*الاخ و الزميل محمد احمد الزين MA Zein و الفريق الشبابي الدكتور سعيد اعمر شين Said Amarcheine و الدكتورة عائشه بيها Aicha Biha الذين حاولوا ما استطاعوا اعطاء وجه شبابي للمؤسسة يليق بها وقد وفقوا كثيرا في مسعاهم. (ريحة لكهوله لا تقربان)
*أخصائي الاطفال محمد الطالب Medtaleb Ahmed Maaloum –تاليبي- الذي يحيط ببركته "اللحم لحمر".
*الاخ الأكبر و الزميل المصطفي المعلوم Moustapha Maloum الذي بدات بصماته و خبرته تتجليان في قسم المستعجلات.
*الدكتور محمد السالم اغربط و ما يبذله من جهود جبارة لعلاج القلوب خاصة الصغيرة الضعيفة
*جنود الخفاء كان لهم الدور البارز فلهم مني كامل الشكر و سأكتفي بذكر les anciens لأني لا أحفظ أسماء "الدك الصغير" : السيد رمظان -السالم-المختار Moukhtar Cheikh-كوكو Djenabamalic Sy-زينب-اندي- مريم صو- فاتيس-مريم لي Mar Ly Ly- افاتو -عيشة- اشريفة-بمب تاتي-لمينه-افيتي-عيشة ( ايشه علما)-حمود-اباه الوثقه-الزعيم بيرامه-موسي......و جميع من لم تحضرني أسماؤهم الآن.
و دون أن أنسي رئيسة جنود الخفاء و التي تعرف نفسها (علي طريقة اذاعة موريتانيا.)
ملاحظة أخيرة : بالنسبة لازريكه سنخصصها بعد رمضان لأخينا محمد ولد همر. فحسب ما بدا لي اصبح يتوق الي زين السعد
