دانت منظمة التعاون الإسلامي الأعمال “الإرهابية” التي تعرض لها أحد المراكز العسكرية في شمال بوركينا فاسو والتي سقط على أثرها عدد من القتلى والجرحى.
وأعرب الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، عن صادق “تعازيه لأسر الضحايا ولبوركينا فاسو، حكومة وشعباً، متمنياً عاجل الشفاء للمصابين”
وأكد تضامن منظمة التعاون الإسلامي مع بوركينا فاسو في تصديها “للإرهاب، ودعمها لجهودها التي ترمي إلى اجتثاث هذه الآفة”.
وأوقع عشرات القتلى في بوركينا فاسو ومالي، في اليومين الأخيرين، نتيجة تفجيرات في شمال البلاد، بينهم خمسة جنود في هجوم مسلح على وحدة عسكرية للجيش.
