
أعلنت ألمانيا اليوم الأربعاء، أنها ستنهي مشاركتها بمهمة التدريب التابعة للاتحاد الأوروبي لتدريب الجيش المالي، معبرة عن استعدادها لمواصلة مهمة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في البلاد وفقا لشروط معينة
وقالت وزيرة الدفاع الألمانية كريستين لامبرخت،”في ظل الحكومة الانتقالية الحالية في مالي، فإن هناك خطرا من أن الجنود الماليين الذين دربتهم ألمانيا يمكن أن يقاتلوا مع القوات الروسية، ”ويرتكبوا انتهاكات قاسية لحقوق الإنسان“.














