
وصف وزير الداخلية واللامركزية محمد أحمد ولد محمد الأمين ظاهرة التسول بأنها «مشينة وغير لائقة».
ودعا الوزير ولد محمد الأمين في اجتماع بالوزارة اليوم الجمعة إلى وضع حد لهذه الظاهرة و«اعتماد السبل الكفيلة بالتصدي لها بشكل جذري».
وأشار الوزير في الاجتماع إلى ضرورة معالجة التسول «بالتنسيق مع الجهات الحكومية المختصة ومنظمات المجتمع المدني».
وتنتشر ظاهرة التسول في موريتانيا، عند ملتقيات الطرق،وعند أبواب المساجد،وعلى البيوت خاصة مع استفحال الأزمة المعيشية،وارتفاع تكاليف الحياة بسبب موجلات الغلاء المتعاقبة،والغلاء من البلاء.
وقد قال أحد المفكرين الموريتانيين: " إن التسول هو مصير شعب، بددت خيراته،ونهبت ثرواته:















