من الواضح أن وزير الطاقة عبد السلام ولد محمد صالح للأسف غير قادر على تسيير القطاع، رغم مكانته الدولية وسمعته الحسنة؛
(*) عودة أزمة الكهرباء بشكل غير مسبوق
(*) ارتباك القطاع فى تعاطيه مع الموردين.
(*) حدوث أزمات لم تحدث من قبل فى أسوء الأحوال (توقف آليات أسنيم قبل فترة، بعد أن فضلت مبدأ السلامة وعدم استخدام محروقات رديئة.
(*) شل يد السلطة بإلغاء مبدأ العقوبة بحجج واهية.
الوقت وقت التغيير وأي تأخر سيزيد من معاناة الشعب ويربك السير الحسن للسلطات.
فى البلد من يمكنه تغيير الواقع وضبط الإيقاع بشكل أحسن.
التغيير هو الحل.