إلى وقت قريب كانت المنطقة قبلة الراغبين في التشافي بالتمور خلال موسم الكيطنة، واليوم لا تزال تكند النخيل تحتفظ بمقومات سياحية واعدة، وبمناظر خلابة لكن تظل خصوصية المكان على مستوى السياحة العلاجية أحد أسرار الطبيعة الساحرة في تكند النخيل!!!!
إلى وقت قريب كانت المنطقة قبلة الراغبين في التشافي بالتمور خلال موسم الكيطنة، واليوم لا تزال تكند النخيل تحتفظ بمقومات سياحية واعدة، وبمناظر خلابة لكن تظل خصوصية المكان على مستوى السياحة العلاجية أحد أسرار الطبيعة الساحرة في تكند النخيل!!!!