من مستوصف لمركز تكندالإداري، إلى مكب للنفايات( تقرير)

مستوصف " تكند القديم تم تشيده كنقطة صحية تقدم خدمات متعددة  في هذه القرية التي تأسست مع  مطلع ال سبعينيات من  القرن الماضي
كان يقدم العلاجات الأولية لمركز " تكند" الإداري،  والقرى والتجمعات المجاورة  له.
وكانت تقسم به مساعدات الهلال الأحمر  للأطفال،  وكان مركزا لمعالجة سوء التغذية الجماعية للأطفال.
تحول إلى مبنى مهجور منذ تشيد المستوصف الجديد لمركز تكند 2013.
فأصبح مكبا للنفاياتالمنزلية، ووكرا للقطط السائبة.
البناية ملك عام يجب ترميمها وتوظيفها في المصلحة العامة خدمة لسكان. المركز وما جاوره، ف"الدمين"  العام وجد ليصان ويستغل، لا ليهمل  فيترك عرضة لعوامل الضياع والتعرية فذلك من تضييع الأمانة.

 الطاقم شبه الطبي للنقطة منذ تأسيسها:

مر من هذه النقطة الصحية جيل من الممرضين تركوا أثرا طيبا في سجل الانجاز وهم بالترتيب: 

الممرض البانون

الممرض سيسه

الممرض محمد الأمين بن البوساتي

الممرض راسين

الممرض الشيخ بن ياتمه

ساعد في تقديم الخدمات الصحية بهذه النقطة:

القابلة النامية بنت نور الدين 

القابلة انيامه 

القابلة خيره 

وبعض المعاونين الذين اشتغلوا في توزيعات الهلال الموريتانية  التي كانت تستهدف محاربة سووء التغذية من أمثال:

 ننوه 

اسلم 

ببوط 

وغيرهم  ممن ساهموا في تقديم  الخدمات الصحية للمواطنين، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر.