تعتبر وهاد " أججايه" الملاصقة لمدينة" تكنت"،مؤشرات على وجود العصور المطيرة في غابر الزمن،حيث كانت اضاة كبيرة، وبحيرة شبه دائمة أغلب شهور العام، يسقي منها الناس مواشيهم ،ويتزودون من نمير ماءها، وعند الانحسار يزرعون ما انحسر عنه الماء، ولازالت " أججايه" بطينها الأسود الخصب شاهدا حيا على أنه " كان هنا ماء"
ومع قلة الأمطار أصبح ماؤها أجاجا رغم قربه، حتى صار مضربا للمثل.
عند اججاي صابح
گرب الرجلي واحمير
غير اججاي مالحه
ظحكه عند "اسويرير""
وقد استعانت بعص شركات تشييد الطرق بتربتها الطينية المدعمة ضمن الطبقات القاعدية التي توضع قبل وضع الطبقة الاسفلتية.