قال مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، وفق معطيات جديدة، نشرتها صحف عربية، إن موريتانيا هي الأكثر تضررا من بين الدول العربية من أزمة تصدير القمح التي نتجت عن الحرب الروسية على أوكرانيا،حيث ارتفعت أسعار ومشتقاته ارتفاعا قياسيا في أسواق موريتانيا،
فيما جاءت مصر في المرتبة الثانية،واليمن في المرتبة الثالثة.
.هذا وتعاني 70% من الأسر الموريتانية من الفجوة الغذائية، من قبل اندلاع الحرب الروسية على أوكرانيا.
واستوردت موريتانيا سنة 2021 340 ألف طن من القمح جلها من أوكرانيا، بينما تبلغ أحتياجاتها هذا العام 540 ألف طن من القمح، حسب برنامج الغذاء العالمي "PAM".