ونبدا بتاكيدصحة العقلية التى انتجت المثل الحسانى
(اكد حد يمدح النبى صلى الله عليه وسلم ماعيب حليمة)ولاسيما الكاتب اعاى بن الاعمش الذي كانت رؤية اسمه فوق عنوان مقاله يجبر القارئ على القراءة حتي ينتهي المقال بالعزم على الرجوع اليه
ولكن سيره هذه المرة مع قافلة العلمانيين مولي ادبارهم للاسلام مجسدين ذلك فى الهجوم على الجماعة
المتمسكة به العاضين عليه بنواجذ القلوب واضراسها
حتى ياتي وعد الله .لايضرهم من خذلهم اوخانهم.. ولااعنى اخوان الديمقراطية فى البلدان الاسلامية اولئك قوم فى نظري زين لهم الشيطان سلوك الطريق الدمقراطي غير المستقيم ويحسبون انهم مهتدون.
اما اخوان مصر( حليمة) التوفيق من الله فكان يمكن
فتح كل نار على رجل اسمه الريسوني باسمه دون
تنفيذ اوامر الشيطان لكسب الاساءة على من هم دائما
فى سعي لرضاء الله مجاهدين فيه بارواحهم واموالهم
فى سبيله.
فكان يسع من اعطاه الله لسانا ذربا وقلما سيا لا الا يترك الشيطان يلوث ما اعطاه الله بما اكتسب من الخيرخارج مقا لاتهم هذه التى تسلك طريقها غير المستقيمة للنيل من اعراض من هداهم الله غير المغضوب عليهم ولا الضالين.