
أعلن رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أحمد الريسوني -في رسالة موقعة يوم 28 أغسطس- استقالته من رئاسة الاتحاد.
وقال: فتمسكا مني بمواقفي وآرائي الثابتة الراسخة التي لا تقبل المساومة. و حرصا مني على ممارسة حريتي في التعبير بدون شروط ولا ضغوط فقد قررت تقديم استقالتي من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين".
وأنا الان في تواصل وتشاور مع فضيلة الأمين العام للاتحاد لتفعيل قرار الاستقالة وفق مقتضيات المادتين 21 و22 من النظام الأساسي للاتحاد."
ويرى بعض المتابعين للشأن السياسي أن الريسوني وقع ضحية للصراع العدمي بين المغرب والجزائر.













