
أدى جنوح شاحنة تحمل لوحة أرقام مالية غرب مدينة بوتلميت إلى توقف حركة السير على طريق الأمل وذلك لبضع ساعات في الوقت الذي تعمل فيه جرافة وفرق تدخل إزاحة المقطورة وفتح الطريق الذي يعد الطريق البري الأهم في موريتانيا.
وقد شوهدت أرطال من سيارات وهي تنتظر دورها في المرور في حين لا يزال جسم المركبة الضخمة ممدا بشكل أفقي يعيق حركة المرور في كلا الاتجاهين.
وعادة ما يحتاج التدخل في مثل هذه الحوادث إلى آليات ضخمة ووسائل رفع قد يستغرق وصولها عين المكان بعض الوقت.
















