
غادر الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز البلاد مساء أمس متوجها إلى فرنسا.
وسافر ولد عبد العزيز بعد أكثر من سنة أمضاها بين المراقبة القضائية المشددة داخل منزله، والسجن داخل مدرسة الشرطة بالعاصمة نواكشوط، كما أصيب خلالها بوعطة صحية تطلبت إخضاعه لعملية في مركز أمراض القلب بضاحية نواكشوط الشمالية الغربية.














