
بدأت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن اليوم زيارة للجزائر يرافقها فيها 16 من وزراء حكومتها، وذلك بعد أقل من شهرين على زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للبلاد، وتوقيعه مع الرئيس عبد المجيد تبون على عدد من الاتفاقيات الثنائية.
كما سترأس بورن مع نظيرها الجزائري أيمن بن عبد الرحمان اللجنة الحكومية الخامسة رفيعة المستوى بين البلدين، والتي سيتم التركيز فيها على البعد الاقتصادي، وستتوج أعمالها بالتوقيع على عدة اتفاقيات.
وترافق رئيسة الحكومة الفرنسية مجموعة "سانوفي" المتخصصة في صناعة الدواء والتي تملك مشروعا لإنشاء مصنع "للأنسولين"، و4 شركات صغيرة ومتوسطة.














