من الصعب إضافة تعليقات الرئيس الفرنسي تجاه الإسلام لرئيس دولة معاصرة.. فالنيل من مقدسات الشعوب واستهداف رموزهم الدينية سلوك متعصب وبدائي ينتمي لعصور غابرة ولأدبيات الحروب الدينية وهو ما استنكفت عنه أمم اليوم ..
هل يعود الأمر إلى ضحالة في ثقافة الرجل وتكوينه أم أننا كنا مخدوعين حقا بخرافة اسمها العالم الحر.. أم أن العالم المسيحي لا زال يتنفس بيئة مشبعة بالعداء للإسلام وأن لا جديد بعدك ياصلاح الدين.