حثت الدكتوره جميلة بنت بوكه رئيسة جمعية الطبيبات الموريتانية على أهمية التوعية والكشف المبكر عن سرطان الثدي، مؤكدة على ضرورة توفير الرعاية المتعددة والمتكاملة لمرضى السرطان.
وكشف الدكتوره في كلمتها خلال افتتاح اليوم العلمي للجمعية والمنظم تحت شعار:" محاربة سرطان الثدي الحالة الراهنة: الاحتياجات والآفاق " أن كل المؤشرات تكشف عن تزايد الإصابة بالمرض سنة بعد أخرى وفق معطيات المركز الوطني للأنكولوجيا، وأن واحدة من كل 8 نساء في العالم معرضة للإصابة بهذا المرض.
وأوضحت أن من بين أهداف الجمعية التي ترأسها والتي تأسست قبل أشهر قليلة تعزيز التضامن بين الطبيبات الموريتانيات وترقية تكوينهن ومساهمتهن في تقديم الخدمات الطبيبة خاصة للفئات الهشة من النساء والأطفال.ويتضمن برنامج اليوم العلمي جلستين أولاهما تتناول موضوع: محاربة سرطان الثدي الحالة الراهنة فيما تكرس الجلسة الثانية لموضوع محاربة سرطان الثدي الاحتياجات والآفاق.
وقد حضر افتتاح التظاهرة رئيسة جهة نواكشوط وممثلة منظمة الصحة العالمية في موريتانيا وبعض عمد نواكشوط













