لوْ لمْ تُرِدِ الوِزَارَةُ منَّا معاشِرَ المُعلّمينَ إلاََ أنْ نُشَمِّرَ للعَمَلِ لَوجدَتْ في ثقافَتِنَا الشَّعبيةِ بَدائِلَ للَبُوسِ الرُّومِ.. أوْ خِيَارًا إلى جانِبِهِ على الأقلَ... نحوَ "أُمِّ الْخُرَيْصَاتِ" أو "القَنْدُورَةِ" أو "البَقَاءِ في فَرْدِ السِّرْوَالِ"..
نعمْ لإِصْلاحٍ يَتَجاوَزُ المَظَاهِرَ والشَّكْلِيَّاتِ إلى ما يَنفَعُ النََاسَ ويُصْلحُ حالَهُمْ..
كتَعْرِيبِ المناهِجِ..
واكتِتَابِ الأعدادِ الكَافية من المدرسينَ الأكفاءِ..
ومَنحِ حوافِزَ لأَهْلِ الجِدِّ من المدَرِّسينَ..
والتَّكوينِ المُسْتَمِرِّ الفعَّالِ..
وتَفعيلِ الرِّقابَةِ والتَّأْطِيرِ..
وزِيَادَةِ الرَواتِبِ..