أدى نقص المياه الرعوية والآبار الارتوازية في مناطق عديدة من موريتانيا الى اضطرار المنمين للإعتماد في سقي مواشيهم على مستنقعات المياه الآسنة رغم مخاطر ذالك على صحة قطعانهم مع انتشار حمى الواد المتصدع و الحمى الكونغولية وأمراض بيطرية معدية ومتوطنة أخرى .
وما يشكله ذلك من مخاطر على صحة السكان المستهلكين لمنتجات هذه المواشي
الفديو التالي من ضواحي بابابى لموقع الفكر يوضح الصورة أكثر