ورمت وزارة الزراعة بالبطاطا الفاسدة إلى أيدي التجار العابثين وجياع المزارعين، وألتزمت الصمت ! ..
ألم يكن من الأولى التحذير من مخاطر المادة وهي توزع أو قبل توزيعها، و متابعتها من قبل القطاع والإشراف عليها إلى غاية الإستفادة منها فى الحقول؟..
إنما فعله قطاع الزراعة بالبطاطا المعالجة هو بمثابة توزيع الذخيرة الحية بكميات كبيرة فى الأسواق والقول بأنها دعم مخصص لأهل الرماية فقط!