
حذر المنسق الخاص للأمم المتحدة للتنمية في منطقة الساحل والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الأربعاء، من أن بلدان منطقة الساحل معرضة لتفاقم خطر الصراعات المسلحة، بسبب ارتفاع درجات الحرارة وندرة الموارد وانعدام الأمن الغذائي.
وأوضح أنه “في حال عدم الإسراع بالاستثمار في التخفيف من الآثار المترتبة على تغير المناخ والتكيف معه، فإن الصراعات ستستمر في هذه المنطقة لعدة عقود، وستخلف موجات نزوح كبيرة”.














