ثمن الاتحاد من أجل الترسيم التضامن الذي حظي به مقدمو خدمات التعليم من لدن "النقابات الفاعلة في مجال التعليم"، مجددا التنديد بما سماه القمع والتنكيل الذين تعرض لهما.
كما وجه الاتحاد -في بيان حصل موقع الفكر على نسخة منه- شكره لمن أسماههم "المناضلين الأوفياء والمدونين الشرفاء والإعلاميين الأحرار".
وأضاف البيان: "سنواصل في درب النضال، ولن يثنينا عنه إلا تحقيق مطالبنا المشروعة".