إن لم يخجل الفرنكونيون من الفخر والاعتزاز بلغة مولير وفيكتور هيغو فلن أخجل أنا الزاوي السوننكي الذي ورث التراث العربي الإسلامي كابرا عن كابر بلغة محمد وأبي بكر وعمر.
واحد من أصدقائي يقول لي إن صداقتي لم تعد تشرفه لسبب دفاعي عن تفعيل اللغة العربية
نعم لتفعيل اللغة الرسمية للدولة