يغلق أحدنا باب البيت على زوجته وبناته بكلما يستطيعه من قوة لكي لا يدخله الغرباء، وهو ينسى أو يتناسى بأن الغرباء يدخلونه يومياً عبر صفحات الفيس بوك و غيرها من مواقع التواصل الاجتماعي.
فانتبهوا لهذا الخطر العظيم: فهو السبب في كلما نعيشه يوميا من مشاكل الطلاق، ومن العلاقات المحرمة ومن ابتزاز للبنات.
قوموا بالرعاية؛ فكلكم راعٍ وكل راعٍ مسوؤل عن رعيته.