رفضت العدالة السينغالية، الإفراج عن الصحفي السينغالي أباب نيانج،المختص في التحقيقات المثيرة، وانتقاداته اللاذعة للحكومة السينغالية، والذي تدهورت صحته، بسبب إضرابه عن الطعام، ورفضه أخذ العلاج اللازم، حيث يرقد في في المسنشفى المركزي في دكار، بين الحياة والموت، بعد 6 أيام من الإضراب عن الطعام،
وكانت النيابة السينغالية، قد اتهمت الصحفي السينغالي، بنشر وثائق حساسة، تهدد أسرار الدفاع في السينغال.
وقد تعبأت النقابات الصحفية، ونظمت مظاهرة أمام منزل الصحفي السجين، مطالبين بأطلاق سراحه فورا.
وقد الكاتب السينغالي أباب نيانج، مالك البصحيفة الألكترونية "دكار ماتيه": صباح دكار" بنشره فضائح الحكومة السينغالية، ونهبها للأموال العامة، كما نميز ، ببثه المباشر على صفحنه الشخصية على الفيسبوك، مما أكسبه شعبية كبيرة في السينغال، زجعل الحكومة فيما يبدو مضممة على إسكاته ولو بأي ثمن !!!