أطلقت مجموعة من الأساتذة بالتعاون مع جمعية "أيادي الأخوة" مبادرة تحت عنوان: "أساتذة متطوعون لتدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها".
ونظمت المبادرة حفلا بمقر جمعية أيادي الأخوة مساء أمس لإعلان انطلاق أنشطتها، فيما أكد رئيسها الأستاذ أحمد سيداتي أن هدفها هو تنسيق تطوع الأساتذة، والمدرسين عموما، وتدريس اللغة العربية التي تعد لغة دين، ولغة لكل الشعب الموريتاني، وليست لغة عرق.