شرطة الكونغريس الأميركي تتعرض لاختبار غير مسبوق بسبب آلاف المتظاهرين الموالين لترامب وهم يحاولون اقتحام مباني مجلسي النواب والشيوخ.
شرطة الكابيتول تابعة للكونغريس تمويلا وإدارة، وليست تابعة للسلطة التنفيذية، لكنها ربما تحتاج إسنادا من شرطة بلدية العاصمة وهي تابعة للعمدة، وربما من قوات فدرالية، وتلك تابعة للرئيس ومن المستبعد أن يوفرها لقمع مناصريه.
مشهد عجيب يمتحن الديمقراطية الأميركية التوافقية على نحو لم تتعرض لمثله من قبل..