تدوينة وطنيةتبارك لشنقيط وليس لموريتانيا اعلانها عاصمة ثقافية للدول الاسلامية .فموريتانيا لازالت عاصمة افرنكفونية لدول شمال وغرب افريقيا.
فرئئسها كان قد مثل موريتانبا فى السنة الماضية فى
قمة الافرنكفونية ولم يمثل شنفيط لان مكتبه الذي
خرج منه للتمثيل هو ووزر اؤه يمثل موريتانيا وليس شنقيط .
فهو مكتوب كله على الشمال وكتابة اهل شنكيط علي اليمين لاعلى الشمال وبلغة عربية اسلامية لابلغة اعجمية فرنسية لان المرجو من الله ان يجعلهم جميعا من اصحاب اليمين .
ومن المفارقات ان هذا الرئيس الذي ذهب يمثل موريتانيا دون شنفيط جعله الله شنقيطيا اخلاقا ومعرفة وتواضعا ولكنه مصر ان تكون موريتانيا لايكتب ولايتعلم شعبها الا بالكتابه الي الشمال .
اذن على الشناقطة ان لايبتهجوا لكون موريتانيا عاصمة
الثقافة الاسلامية مادام سجلاتها فى سلطتها التنفبذية
مكتوبة على الشمال لاتمت للثقافة الاسلامبة بصلة
لخلو سجلاتها من كتابة البسملة فى اعلاها ومحاظرها
المكتسب عن طريقها هذ ا التكريم لاتكتب الا عن يمينها بادئةبالبسملة معتزة بها .فعلى الدول الاسلامية ان تصحح اتجاه مكرمتها هذه ولاتجعلها مثل الاعمي الذي
يحفر ويتفل خارج الحفرة ويحثى التراب على غير
تفلته .فعليهم ان يصرحو ان تكرمتهم تعنى شعب
شنقيط وليس ادارة موريتانيا فتلك لامحل لهافي هذا النوع من التكرمة ولاتفهم قيمة تكرمة ثقافة الاسلام لانها لاتكتب الابالفرنسية.
فلافتات موريتانبا لاتكتب الا بالفرنسية الذي سبق
لسلطة شعبها ان تكتب عاى جواز عدود الاب انه امى
لجهله الفرنسية .
فلو ارسلت الدول الاسلامية قبل تكرمتها هذه لموريتانيا لمعرفة اين مكانها المناسب لكتبت الرسل فى تقريرها ان التكرمة موجهة الىشنفيط وشعبها لا الى انواكشوط وادارتها قائلين ومؤكدين انها التكرمة المناسبة فى المكان المناسب. فتخرج ادارة مو ريتانيا
الفرنسية لتعطى القوس لباريها.