
جددت الأمم المتحدة دعوتها للأطراف السياسية الليبية إلى الاستجابة لمبادرة المبعوث الأممي عبدالله باتيلي، وأن يكونوا جزءا من كسر الجمود السياسي في البلاد.
جاء ذلك عقب إعلان باتيلي عن تفاصيل مبادرته الجديدة الهادفة إلى إجراء انتخابات في 2023.
وتشهد المبادرة الأممية انقساما حيالها في صفوف الفرقاء الليبيين، الأمر الذي يثير شكوكا في إمكانية المضي بها دون وجود ضغوط غربية حقيقية.
وتلقى هذه المبادرة دعما كبيرا من الولايات المتحدة وبريطانيا لكن مواقف باقي القوى الدولية والإقليمية المؤثرة في المشهد الليبي من المبادرة غير واضحة.
وقال المبعوث الأممي إن مبادرته “تهدف إلى توسيع الحوار والجمع بين الأطراف الليبية لتمكينها من تجاوز الركود الحالي وقيادة البلاد نحو الانتخابات”.














