
قال محمد محمود ولد أسيادي، مكلف بمهمة في الوزارة، الأمين العام للوزارة وكالة، أن التغيرات المناخية تشكل أكبر التحديات التي تواجهها المجموعة الدولية لما لها من انعكاسات على كافة مناحي الحياة.
وأضاف في افتتاح ورشة لتكييف قطاع التعليم مع التغيرات المناخية أمس الخميس -أن التعليم له نصيب من تلك الانعكاسات مما يتطلب وضع خطة للتكيف مع هذه الظاهرة على مستوى القطاع في إطار السياسة العامة للحكومة تنفيذا لبرنامج رئيس الجمهورية.
وقال إن فريق التهذيب الوطني المشارك في هذه الورشة، سيقدم مشروع خطة عمل القطاع باعتبارها تمثل مساهمة في الخطة الوطنية الموحدة، مؤكدا أن الوزارة تعول على خبرات المشاركين وتجاربهم لإثراء هذه الورشة بغية تطوير منظومتنا التعليمية التي تمثل الرافعة الأساسية لتقدم البلد.وطالب بتدارس المشاريع المقدمة في خطة العمل وإضافة ما يحتاجونه من مكونات لضمان النتائج المرجوة منها.














