
تستعد الولايات المتحدة لمساعدة طويلة الأمد لساحل العاج وبنين وتوغو، مع تزايد المخاوف من أن تتمدد الجماعات المسلحة في منطقة الساحل إلى الساحل الغربي لأفريقيا.
وقال مسؤولون أمريكيون،إن الدعم من شأنه لجم مجموعة المرتزقة الروسية فاغنر بعدما حققت نجاحات كبيرة في دول الساحل التي تمزقها أعمال عنف، بما في ذلك عبر التحالف مع الحكام العسكريين في مالي.
وأكد مسؤول أمريكي رفيع أنه "لا وجود لفاغنر بعد في دول غرب أفريقيا الساحلية لكننا نعلم أنهم يبحثون عن فرص للاستفادة من حالة عدم الاستقرار أينما رأوا ذلك"..
وقال المسؤولون الأميركيون إن أحد المجالات الرئيسية هو مساعدة حكومات غرب أفريقيا على بناء أنظمتها القانونية حتى تتمكن من التمييز بين اللاجئين الشرعيين الفارين من الساحل والتهديدات الأمنية.














