
قال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) الاثنين إن الإنفاق العسكري العالمي بلغ مستوى مرتفعا جديدا، حيث ارتفع في عام 2022 بنسبة 3.7% معدلة حسب التضخم إلى 2.24 تريليون دولار.
كما شهدت أوروبا أعلى زيادة في غضون 30 عاما بالنظر إلى المخاوف من أن تمثل روسيا تهديدا أكبر لدول أخرى.
وعلى الصعيد العالمي، واصلت دول العالم إنفاق المزيد من الأموال على الجيش مقارنة بالعام السابق للعام الثامن على التوالي، في حين يتوقع الباحثون أن يستمر هذا الاتجاه خلال السنوات القادمة في ظل الوضع الأمني الراهن.
ولا تزال الولايات المتحدة تتصدر الإنفاق بشكل واضح، يليها الصين، ثم روسيا التي قفزت من المركز الخامس إلى المركز الثالث بسبب الحرب.














