قالت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن ، إن الحكومة سترصد "وسائل مكثفة لحماية الفرنسيين" يوم العيد الوطني في 14 يوليو.
وأضافت بورن أن الحكومة عازمة على "ضبط الشارع".
بعد أيام من أعمال عنف وشغب في عدد من المدن لم يشهدها البلد منذ عشرين عاما.
وبعد أعمال الشغب التي أعقبت مقتل الفتى نائل البالغ 17 عاما برصاص شرطي خلال تدقيق مروري، جعل الرئيس إيمانويل ماكرون من إعادة فرض "نظام مستديم" أولوية مطلق