طالب النائب وديعة محمد أتشفاغه بالبحث عن حلول عاجلة لمشكل هجرة الشباب باعتباره قضية أمن قومي وفي ظل التسارع الكبير في أعداد المهاجرين من الشباب لدرجة هجرة 70 شابا من قرية واحدة فقط.
وحذر النائب في جلسة نقاش برنامج الحكومة اليوم في الجمعية الوطنية من تداعيات هذه الهجرة العشوائية والتي تشير المعطيات أن المهاجرين لابد أن يمضوا ما بين 5-7 سنوات حتى يتمكنوا من الاندماج في المجتمع مما يعني ضعف صلتهم بمجتمعهم الأصلي.