الفكر: إلى الشرق من لكصيبة على طريق "أمبود" يشد الصيادون رحالهم كل يوم مستنقعات من مخلفات الأمطار، وروافد النهر التي تجتذب نوعيات من الأسماك النادرة لكن الأكثر غرابة هو في طرق الصيد البدائية التي تجلب لهؤلاء الصيادين كميات معتبرة فيسدون خلة أسرهم ويبعيون الفائض لأول عابر سبيل !!.
عثمان صيدو أحد الصيادين يعرض بضاعته المزجاة وغنيمته الباردة من أسماك النهر ويحلم بربح وفير وأوقات ممتعة، وهو وكثيرون غيره لم يعودا يعافون الحوت يوم خروجه.
عدسة الفكر توثق حصاد مثابرة وهمة الصياد صيدو في هذا الفيديو