بحث وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان أحمد سيد أحمد أج، اليوم الأربعاء بمكتبه، مع ممثل اليونيسيف المقيم في موريتانيا، السيد مارك لويسه، سُبُلَ دعم ومواكبة الاستراتيجية الوطنية للشباب، والتي تمر الآن بمراحلها الأخيرة.
كما تناول اللقاء الذي خص به الوزير المسؤول الأممي ضرورة تفعيل التعاون بين الجانبين حول قضايا الشباب، وبخاصة في ما يتعلق بتطوير المراكز التي تدعمها اليونيسف في مجالات تأطير الفتيات المتسربات من المدارس، ومن ذلك مركز دار النعيم النموذجي، ومركز بمدينة كيفه، ومن المنتظر أن تعمم تجربة هذه المراكز لتشمل لاحقا مدن و ولايات أخرى.