للأصلاح كلمة تتكلم عن اربع سنوات من حكم الرئيس الحالى:- محمدو البار

وقبل الدخول فيما يخص هذا الرئيس؛ اضع هذا السؤال:

هل تقييم  انجاز الموريتانيين رئيسا اوزراء اونوابا اوموالاة او معارضة:  على انهم مسلمون اوعرب .وكذلك هل هو على انجاز رفعهم من مستوي معيشة المواطن.

وهل كل واحد منهم تقييمه يكون على ضوء انجازمسؤووليته فى نوع اختياره لوظيفة حياته.ام شرح مايخجل من اثاره فى وظيفته.

فبالنظر الى الوصف الاول وهو الاسلام لايكو ن  تقييم المسلم الا لماا نجزه من اوامر الاسلام لكل فرد حسب مااعطاه الله من وظيفة فى هذه الحياة .

فهو بالنسبة للر ئيس تنفيذ احكام  حدود الله بين المسلمين وتفقد اوضاع المسلمين  وليس بتقدير وضع سابق للمو اطنين ولكن بوضع حالي دائم يعم الجميع ووضع اليةدائمة لمعرفة ذلك يكون اهلها خائفين من الله فى التقصير في ذلك اوعدم العدالة.فيه.

واما الوصف بالعروبة فانه من المعروف ان الوطن العربي لايشمله من اصالته العربية الان الا اتحاده فى لغة

واحدة تعبيرا وعلما واظهارا لما ميزها الله به عن أللغاة .

الاخري وبالنظر الى موريتانيا رئبسا ومسؤولين وسياسيين نوابا اواغلبية اومعارصة فلم يجد الشعب الموريتاني يلعنه ويسلبه  جمال لغته الاجميع مسؤوليه اعلاه.

فمن المعلوم ان شعبنا معروف لدي العالم انه الشعب

ألذي تمسك بلغته العربيةالموروثة عن الاجداد تعبيرا ودينا ايا كان لون الاجداد وما زال حتى اليوم بعد ستين سنةيكافح فيها مسؤوليه الذين اختارو جيوبهم الموصلة

الى بطونهم فى فرض لغةاستعمارية رطانية نسيها اهلهاالاستعمار يون انفسهم ومازلنا نحن نربيها لهم كما

يربي احدنا فلوه.

فقدصمم هؤلاء على فرض اهانة مستمرة لواقع شعبهم المسلم العربى ولسيادته امام الدول

فمن ناحية الشعب مازال كله متمسكا بتعليم اللغة العربية بجهوده الشخصية وشارعه يفرض ان لايكون

متداولا  بين المواطنين الا الخبر باللغة العربية

وبالمقابل مازالت السلطة التنفيذية وبدون خجل تلتف

فى مكاتبها الخاصة على كتابة المهام السيادية لموريتانيا باللغة الغرنسية..

والامر فى ذلك كله ان اختيار المسؤولين و تمسكهم

بهذه الاهانة المتجسدة فى التلبس الدائم بالجريمة

ينحصر في ألكتابة لحروفها اللاتينية وعلى الشمال

لايخافون من قوله تعالى واصحاب الشمال ما اصحاب الشمال فى سموم وحميم وظل من يحموم لابارد ولاكريم حتى ولو  بالاشتراك فى الوصف  .

فمعروف ان اغلب التلاميذ لايصل الى معرفة العلوم

بالفرنسية فاكثر اصحاب الشهادات العلمية جاءو

بها من الخارج:: والاولاد تتسرب من الاعداديات بمجرد معرفتهم لكتابة وقراءة الحروف اللاتينية ليجدو بمستواهم المتدنى وظائف ادارية فى جميع عمل الحكومة والشرائك بينما خريجي

الجامعات العربية االرسمية والحرة يحملون شهادات عليا يتسكعون فى الشارع كانهم مواطنون عجم الخ ذلك من الاهانة فى هذا المجال لهذا الشعب

 فالعربية متروكة لمجرد معرفة الاخرين للحروف

اللاتينية فمثلا اذا اعطيت اذنا مكتوبا  لموظف بالتخلف

فهنا يختار المتفرنسون الحروف اللاتينية التى قد لايكون الموظف يفهمها.

والان ارجو من الجميع ان يستمع الى هذا المظهر الحالى الاجرامي من الاهانة لهذا الشعب العربي المسلم.

وقبل طرحه اسال المواطنين هل هو اجرام ومن يتحمل

مسؤوليته.

ففى يوم الاحد ٣٠ يوليو طلعت على المريتانيين من

مدرسة الادارة (السربونية )فى انوكشوط با متحان

ترشح له الالاف من المو ريتانيين فقط.

وهذا الامتحان يتكون من سؤاليين اجباريين على حد سواء باللغتين العربية والحروف اللاتينية مكتوبة

على الشمال.

ومعلوم ان الناجحين سيوظفون فى موريتانيا لافي فرنسا وهنا عليكم ان تاخذو مفتشين لاعلان الواقع المر

فهو سيكون مايلى:

المترشحون العرب اكثر بكثير من المتفرنسين وألناجحون المتفرنسون سيكونون اكثر من العرب

ومع ذلك كله المطلوب العمل فيه الادا رات الموريتانية

ومنهم كثير فرض التعريب باصالته لا باخذ منح من الدولة ، فكتاب ألضبط مثلا يعملون مع المحاكم وهي معربة والادارة الاقليمية المفروض انها معربة.

ومن الاعذار المفضوحة ألتعريض بان مواطنينا ليس بعرب ويسكتون انهم ليسو ايضا فرنسيون  و لكن المتفرنسين الواقفين وراء فرض الفرنسية لايدعون

اغلبية ولا تيسرا لتعليم اللغة الفرنسية بل لمجرد جهله

للغته وعدم لفته النظرلمأله بعد تقاعده فسيصبح(تينة فوق المحيط) من جهة العمل اما من جهة الاخلاق الدينيةفربكم اعلم بمن هو اهدي سبيلا .

وألدليل على ماكتب ا حصانة النائب باللغة العربية الفصحي تلقم المتفرنسين العرب حجرا ملوثا  بالتغاضى عن السيادة.

واخيرا اذاكان التقييم على الرفع من مستوي المعيشة.

فلنلفت نظر المواطنين الى حالة الزراعة ومردودية المعادن على الموريتانينن غير المنتخبين والى سمك البحرهل طرا اي شيء من هذه الاصول الاقتصادية .

والذي يسجل نفعها طبعا من حروف من ذهب على ماكان وماطرا من المنظمات والنواب السياسيين الخ

ففى هذه السنوات تم  الاكثار من المنتخبين

وتم تقريب الموالاة والمعارضة عن اقرب  ماكانو ليصلهم دفء تغطية لباس الميزانية للجميع..