تواصلت موجة غضب واستياء في منصات التواصل بعد مقتل
لقي ما يقارب 50 مدنيا مصرعهم واعتقل 185 آخرون خلال تفريق الجيش بجمهورية الكونغو الديمقراطية لمظاهرات مناهضة للأمم المتحدة في مدينة غوما شرقي البلاد.
السلطات الرسمية قدّمت التعازي لأسر الضحايا وأعلنت فتح تحقيق في الموضوع.
واشتعلت المنصات الرقمية غضبًا من استخدام الجيش القوة لتفريق المظاهرة، فضلًا عن استنكارهم البيان الصادر عن البعثة الأممية التي أكدت اطلاعها على تقارير تفيد بمقتل مدنيين.
جاءت الظاهرات على خلفية انطلاق دعوات خلال الأيام الأخيرة، للاحتجاج أمام مقر بعثة الأمم المتحدة لإرساء الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية المعروفة بـ"مونوسكو" والمطالبة برحيلها.