
وصل إلى النيجر -اليوم الجمعة- وحدات من جيش بوركينا فاسو تحسبا لأي عملية عسكرية محتملة.
وكان الرئيس الانتقالي لبوركينا فاسو إبراهيم تراوري قد قال -في مقابلة مع التلفزيون الرسمي- إن إرسال قوات من بلاده إلى النيجر سيتم وفق الإجراءات المتبعة بعد موافقة الجمعية العامة المؤقتة.
وتعهد قادة الانقلاب في النيجر قد تعهدوا بالتصدي لأي تدخل عسكري خارجي، ووعدت كل من بوركينا فاسو ومالي بدعم السلطات العسكرية في نيامي.
وفي نيامي، قال وزير الخارجية المعين من المجلس العسكري بالنيجر إن "فرنسا هددت السلم والأمن الدوليين وتبحث عن طريقة للتدخل عسكريا".














