من المنتظر ان تعقد العصابة الانقلابية في شرق ليبيا خلال شهر أكتوبر القادم مؤتمرا دوليا لجمع الأموال الضرورية لإعادة أعمار ما دمرته عاصفة "دانيال".
وحسب ما أعلن مايسمى رئيس حكومة شرق ليبيا أسامة سعد حماد، غير المعترف بها، فإن هذه المبادرة جاءت "نزولا" عند رغبة سكان درنة الذين انتقدوا طريقة تعامل عصابة حفتر في الشرق الليبي مع الفيضانات.
والسؤال المطروح حسب حماد هل ستستجيب الأسرة الدولية لندائه أم ستنتظر مؤتمرا من الدبيبة، رئيس حكومة ليبيا المعترف بها دوليا؟














