
أثار قرار الرئيس التونسي قيس سعيّد بتقسيم البلاد إداريا إلى 5 أقاليم جغرافية، جدلا صاخبا وانقساما بين التونسيين.
البعض منهم رأى أن القرار سليم لدفع التنمية الجهوية، بينما رأى آخرون في القرار "عبثية" وتغذية للنعرات، وتقسيما عادلا للفقر.
وأصدر قيس يوم السبت الماضي هذا القرار، الذي نُشر بالجريدة الرسمية تمهيدا لإجراء الانتخابات المحلية يوم 24 ديسمبر القادم، وهي الانتخابات التي تختلف بشأنها الآراء -أيضا- بين من يرونها مهمة لتعزيز التنمية، ومن يعدّونها مضيعة للوقت.













