قضية النوع فتنة كبرى يجب التصدي لها، فحتى وزارة المرأة - على ما يبدو - غيرت هيكلتها وأنشأت وظائف سامية خاصة بالنوع، كما تلاحظون في المرفق..
لكن ما هو "النوع" وما حاجة وزارة للمرأة أصلا، وبها إدارات متعددة لترقية المرأة، ما حاجتها إلى إدارة لترقية النوع؟ ولماذا نفس الإدارة فيها قسم للترقية النسوية وقسم لترقية النوع؟ ألا يعني ذلك أن المقصود بالنوع شيء آخر غير المرأة، وغير الرجل طبعا؟ وما هو ذلك الشيء إن لم يكن المثلية؟!!
يجب على الجميع التصدي لهذا الانتهاك الصارخ لحدود الله، من خلال الوقوف بحزم ضد هذا القانون، وإلغاء الوظائف المستحدثة باسم النوع، ومحاربة هذا المصطلح وما على شاكلته من مصطلحات الخزو والعار ومحادة الله الواحد القهار الملك الجبار..