قرّر 25 ألف عامل تصعيد إضرابهم عن العمل في مصانع شركات السيارات مع دخول الاحتجاجات أسبوعها الثالث، وذلك في 21 ولاية أميركية.
وتطالب نقابة اتحاد عمال السيارات للعاملين، بزيادة في الأجور قدرها 40% على مدى 4 أعوام، بينما لم تزد عروض الشركات على 20%.
ويُخشى من تداعيات الإضراب رغم محدودية خسائره على الاقتصاد، إذ يسهم قطاع السيارات بـ 3.5% من إجمالي الناتج المحلي للولايات المتحدة.