
خلا البيان الختامي لقمة غرناطة من أي فقرة مخصصة لقضية الهجرة، التي شهدت انقسامات كبيرة بين دول الاتحاد الاوربي، حيث يطالب بعضها بتشديد الإجراءات لمواجهة الهجرة غير الشرعية.
وأعلن قادة الدول الأوربية في البيان الختامي لقمة غرناطة البدء في عملية تحديد التوجهات والأولويات السياسية العامة للاتحاد الأوروبي للسنوات القادمة، وتحديد مسار عمل استراتيجي لتشكيل المستقبل المشترك لصالح الجميع.
وبحثت القمة الأوربية عدد من القضايا الجيوسياسية وعلى رأسها أزمة إقليم قره باغ.














