غادرت المجموعة الأولى المكونة من نحو 50 جنديا فرنسيا، من بينهم أفراد رعاية طبية، النيجر عبر النقل الجوي، وستتبعهم مجموعة أخرى برا متجهة إلى تشاد.
ووفق ما ذكره المجلس العسكري في النيجر، فأول مجموعة من العسكريين الفرنسيين المتمركزين في النيجر، بدأت في مغادرة البلاد تحت حراسة قوات الدفاع والأمن النيجرية.
وغادر أيضا السفير الفرنسي لدى النيجر سيلفان إيتي البلاد في سبتمبر بناء على طلب المجلس العسكري في النيجر عقب الانقلاب في يوليو.
هذا وقد أعلنت فرنسا منذ فترة إنهاء وجودها العسكري في النيجر، مع سحب نحو 1500 جندي فرنسي هناك بحلول نهاية العام.