
قال المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة، الدكتور سالم بن محمد المالك إن نواكشوط أعطت الثقافة في العالم الإسلامي الشيئ الكثير حيث قدمت أكثر من 164 نشاطا خلال عام كامل جسد هذا الثراء وهذا الغنى الكبير لنواكشوط ولشنقيط عامة، سواء كان على الجانب الثقافي، الجانب الشعري، الجانب التراثي، الغنائي، الموسيقي..كل المجالات الثقافية والفنون كان لها حظ ونصيب خلال هذه الاحتفالية الكبيرة التي دامت عاما، ولعلها إن شاء الله تدوم أعواما أكثر.
وأضاف على هامش التقائه برئيس الجمهورية أمس إن ما قدمته نواكشوط خلال هذا العام كعاصمة للثقافة في العالم الإسلامي سيجعل من الصعب على العواصم الثقافية القادمة أن تقدمه.
وشكر المدير الرئيس ووزارة الثقافة وللجنة العليا لاحتفالية نواكشوط عاصمة للثقافة واللجنة الوطنية الموريتانية للتربية والعلوم والثقافة.
وكذلك السيدة الأولى في موريتانيا والتي ستشرف الإيسيسكو بأن تكون سفيرة للنوايا الحسنة وسيتم الاحتفال بذلك غدا.














