
يتوقع بعض العخبراء أنّ يكون عام 2024 العام الأول في تاريخ البشرية الذي يكسر متوسط درجة حرارة الكوكب حاجز 1.5 درجة مئوية.
ويُعد هذا الحاجز من درجة الحرارة أمرا بالغ الأهمية، حيث سيؤدي لوقوع العديد من التحولات المناخية التي ستساهم بشكل مباشر في ارتفاع درجات الحرارة بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
هذا على الرغم من أن متوسط درجة الحرارة في العالم قد ينخفض بعد اختفاء مرحلة "النينيو" الحالية هذا العام والتي قد تستمر حتى شهر أبريل/نيسان 2024، وهي مرحلة انبعاث حرارة في الدورة الطبيعية المناخية وتحدث في المحيط الهادي الاستوائي باستمرار.














