أحيى ارتفاع مياه سد سكليل آمال مزارعي الشمال في غلة وفيرة هذا العام خاصة إبان موسم الزراعة الشتوية التي تركز على الخضروات ..كما أنعش طموح أصحاب الواحات في تحسن انتاجهم من التمور بعد سنوات من ضعف الحصاد وتراجع الانتاج
شهد الخريف الماضي ارتفاعا في منسوب المياه أثار مخاوف السكان من حدوث فيضانات وسيول تغمر الحوزات الزراعية وتهدد المساكن في منطقة السد
استغلال الامكانات الزراعية الواعدة لمياه السد ما زال دون التوقعات وآلامال فيما لم تشهد بحيرة السد اي استغلال على مستوى صيد الأسماك كما هو الحال في سد فم لكليته
السد هو ثاني سد في موريتانيا بعد سد فم لكليته بسعة 19 مليون لتر مكعب دشن السد في 2019 واستغرق العمل فيه 30 شهرا سد سكليل